عالم الاحزان
بل بحر الاحزان
بقايا عاشق
اسطوره من اسطورات لحن الوفاء
حينها نغلق الابواب
ونبدء فى يوم جديد
حان ان تشرق شمسه
انى اراها من بعيد تجوب المكان
تودع لحظات الندى على غصون الزهور
لتبلل خدود الصبح العليل
حامله معاها رياح حزينه
تحمل فى طياتها نسمات قد يراها البعض مجرد رياح دون فهم المضمون
فتعودنا ان نعيش على امل
وطال الانتظار
ولا مفر من الرحيل
الى عالمى الخاص
عالم الاحزان
فيه سوف تتضح الحقائق
ان كل من حاول الحب مات فيه الاحساس
حاولنا جاهدين على ان نحيا
ولكننا فى النهايه عشنا اغراب
فى عالم ملئته سهام الغدر
ملئته طعنات الخيانه
عالم غاب فيه الاحساس الا من رحم رب العباد
فان غابت تلك الكلمات عنى يوما
فاعلمو انى ودعت تلك الحياه
رحلت الى هناك
الى عالم تتلاقى فيه الارواح لا الاجساد
هو تلك العالم الذى وضعت نفسى فيه
اتنفس من عبير بحرى الحزين
ارى قلوب قد ادمتها الجراح
وعيون قد اعمتها الدموع
هناك جلست وحيدا
تهتر من عينى دمعات قد تحرق من يحسها
هنالكــ.....!!!!
اصبح لضجيح الحزن معنى حيث لا نرى للابتسامة مكان
حيث نلا يشير علينا احد باصبع الاتهام
ليتنى كما قالو عنى ....
وها هى النهايه
عوده ...
اشتياق ...
يدعمها احدى خناجر الخيانه المدعومه بسموم الغدر
هناك حيث خانتنى كلماتى ووقفت انظر دون الدفاع عن نفسى
كعادتى ....
اتحمل الطعنات فى صمت تام
بل بحر الاحزان
بقايا عاشق
اسطوره من اسطورات لحن الوفاء
حينها نغلق الابواب
ونبدء فى يوم جديد
حان ان تشرق شمسه
انى اراها من بعيد تجوب المكان
تودع لحظات الندى على غصون الزهور
لتبلل خدود الصبح العليل
حامله معاها رياح حزينه
تحمل فى طياتها نسمات قد يراها البعض مجرد رياح دون فهم المضمون
فتعودنا ان نعيش على امل
وطال الانتظار
ولا مفر من الرحيل
الى عالمى الخاص
عالم الاحزان
فيه سوف تتضح الحقائق
ان كل من حاول الحب مات فيه الاحساس
حاولنا جاهدين على ان نحيا
ولكننا فى النهايه عشنا اغراب
فى عالم ملئته سهام الغدر
ملئته طعنات الخيانه
عالم غاب فيه الاحساس الا من رحم رب العباد
فان غابت تلك الكلمات عنى يوما
فاعلمو انى ودعت تلك الحياه
رحلت الى هناك
الى عالم تتلاقى فيه الارواح لا الاجساد
هو تلك العالم الذى وضعت نفسى فيه
اتنفس من عبير بحرى الحزين
ارى قلوب قد ادمتها الجراح
وعيون قد اعمتها الدموع
هناك جلست وحيدا
تهتر من عينى دمعات قد تحرق من يحسها
هنالكــ.....!!!!
اصبح لضجيح الحزن معنى حيث لا نرى للابتسامة مكان
حيث نلا يشير علينا احد باصبع الاتهام
ليتنى كما قالو عنى ....
وها هى النهايه
عوده ...
اشتياق ...
يدعمها احدى خناجر الخيانه المدعومه بسموم الغدر
هناك حيث خانتنى كلماتى ووقفت انظر دون الدفاع عن نفسى
كعادتى ....
اتحمل الطعنات فى صمت تام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق